مُختصّين بدراسات الجدوى المُخصّصة لتقديمها للجهات الممولة

أفضل شركة سعودية رسمية لها مقرات بالرياض وجدة، معتمدة من الجهات الرسمية لإعداد دراسات الجدوى، أسعارهم منطقية مقارنة بالمكاتب الأخرى:

الشركة الرسمية الأولى 👇 تواصل مع الشركة مباشرة بالضغط هنا

الشركة الثانية 👇 تواصل مباشرة بالضغط هنا

دراسات جدوى للجهات الممولة

.

بأسعار تنافسية – خبرتنا طويلة – نفهم تفكير الجهات الممولة – ندعمكم بالاستشارات.

سواءً كانت مقدمة هذه الدراسات للصندوق الصناعي – بنك التنمية أو أي جهات تمويلية أخرى.

مؤسستنا رسمية مُعتمدة لدى الجهات الممولة. ويجب الحضور لمكتبنا لإثبات الجدية من طرفكم وحتى نُعطيكم اهتماماً عالياً.

التواصل: 

واتس اب مباشرة: اضغط هنا

هل تعلم أن الجهات الممولة يأتيها عشرات الدّراسات يومياً .. من أشخاص مثلك يسعون لأخذ قرض / دعم من أجل إنشاء مشروعهم الخاص

هل تظنّ أنهم يستطيعون قبول جميع الدّراسات المُقدّمة لهم؟ 

بالتأكيد لا يستطيعون ذلك، ويأخذون جزءاً بسيطاً منها فقط.

على أي أساس يُركّزون على بعض المشاريع ويدعمونها ويتركون البقيّة؟

ذلك يُشبه الحالة التي وصفها رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما عرّض على مسألة (الحُكم بين شخصين وقبوله لرأي دون الآخر بناءً على قوّة حُجّته)  

رَسُول اللَّه ﷺ قَالَ: إِنَّمَا أَنَا بشَرٌ، وَإِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ؛ فأَقْضِي لَهُ بِنحْوِ مَا أَسْمَعُ.

فلذلك: طريقة استعراض الحُجَج القويّة في الدّراسات تعتبر هي الفَيصل التّي تجعلهم يفضّلوا دعم بعض المشاريع عن البعض الآخر. 

ونحنُ بحُكم خبرتنا لأكثر من 10 سنوات بهذا المجال.. نرى أنفسنا مُبدعين بهذا الأمر، وسيتّضح ذلك لكم عندما تتواصلوا معنا هاتفيّاً وتسمعوا منّا بهذا الشأن.

ونسأل الله أن يجعلنا خيرَ عونٍ لكم على نجاحكم في حياتكم.

او التواصل واتس أب مباشرة: اضغط هنا

.

وفي حال عدم الرد (بسبب عدم توافق الأوقات) نأمل حينها المُراسلة عبر الواتس أب، بالضّغط مُباشرة على الرابط التالي: اضغط هنا وجزاكم الله خيراً على مُراعاة أوقات الصّلوات “للاتّصال الصّوتي”.

.

.

.