دراسات جدوى فريدة

دراسات جدوى فريدة تُلبّي طموحك وتُحقّق هدفك

أفضل شركة سعودية رسمية لها مقرات بالرياض وجدة، معتمدة من الجهات الرسمية لإعداد دراسات الجدوى، أسعارهم منطقية مقارنة بالمكاتب الأخرى:

الشركة الرسمية الأولى 👇
تواصل مع الشركة مباشرة بالضغط هنا
الشركة الثانية 👇
تواصل مباشرة بالضغط هنا

 

قبل أن تتفق مع أي مكتب دراسات جدوى ولئلّا يقع مشروعك في مخاطرة يجب مُراعاة النقاط المهمة التالية:

–  من يعطيك عرض سعر او يرسل لك عرض سعر على ايميلك بدون أن يحلل احتياجك ويفهم نوع الدراسة التي تلزمك فاعلم أنه لا يهمه نوع احتياجك وبالتالي لن يصمم/يهندس/يؤسس الدراسة حسب احتياجك.. وبالتالي لن تستفيد من الدّراسة المُقدّمة لك لأنها لا تُعالج حالتك وتوجّهك

لا سيما وأن هدف المشروع يختلف من شخص لآخر – بناءً على عوامل كثيرة مثل: خلفية الشخص العلمية والخبراتية، وقته وجُهده المُخصّص لإدارة المشروع، مدى إلمامه بالمشروع، مدى توفّر مُساعدين له عندهم خبرة بنفس المشروع…الخ،

ومن حالة لأخرى فإن مُعطيات الدّراسة ستختلف تماماً لتتكيّف مع حالة التّاجر ووضعه- وبناء عليه تختلف آلية الدراسة ومحتواها بناء على هدف صاحب الدراسة وحالته.

فمثلا إن كان طالب الدّراسة يريد أن يقدمها لجهة مانحة فينبغي أن يتم تصميم الدراسة بما يُقنع هذه الجهات المانحة بالوسائل التي تتناسب مع نظرة أصحاب القرار في الجهات المانحة، لا سيّما وأنّه يمر عليهم آلاف المتقدمين مثلك، وليس لديهم مجال لاختيار إلا نسبة بسيطة من المُتقدّمين، ولديهم معايير مُعيّنة يختارون الدّراسات على ضوئها، فإن لم يتم مُراعاتها فإنك ستخسر الجهد المبذول في التقديم للجهات المانحة وستخسر مبلغ الدراسة وستخسر الفُرصة التي أُتيحت لك عند الجهات المانحة وقمت بإهدارها.

وان كان الهدف من الدّراسة معرفة جدوى / نفع المشروع فيجب بهذه الحالة التركيز على بنود من نوع آخر مثل دراسة المنافسين دراسة عميقة ومعرفة أهم مخاطر/مشاكل/فُرص/تحدّيات… هذا المشروع.

 وإن كان الهدف منها تنفيذ المشروع فيجب حينها أن يتم البدء من حيث انتهى الاخرون “محليا ودوليا”

محليّاً عبر آليّة الهندسة العكسية Reverse Engineering لتحليل وضع المُنافسين وأهم نقاط قوّتهم التي يجب مراعاتها، وأهمّ نقاط ضعفهم التي يُمكن استثمارها، وأهم الرغبات الغير مُشبعة لدى الزبائن المُستهدفين للتركيز عليها… الخ.

ودوليّاً: بالبحث عن أقوى المُمارسات/التقنيات/الحلول/الأنظمة/الأساليب/التكنيكات.. الإبداعية والتي يستخدمها المُنافسون في الأسواق المتقدّمة – مثل الأسواق الأوروبية – بُغية استيراد أفكارهم الإبداعية لإضفائها على مشروعنا حتى يقفز قفزة كبيرة للأمام ويتفوّق على المُنافسين بأكبر قدر من المزايا التنافسية Competetive Advantages.

  

وفي نهاية المطاف فإليك بعض النصائح التي يجب مُراعاتها عند دراستك وتأسيسك لمشروعك التجاري:

  • إن كُنت من الأشخاص الذين يؤمنون بتأسيس عملهم على أساس علمي مُتقن، فيجب عليك أن تقوم بدراسة الجدوى الخاصة بك على شكل مراحل حسب الأُسس العلمية العالمية، وأوّل هذه المراحل هو ((تصميم فكرة المشروع))
  • إن كُنت ممن يؤمن بأهميّة بناء أساسات متينة لمشروعك كي يستطيع الإقلاع لاحقاً بقوّة إلى عنان السّماء، فحينها كما يلزم بناء البرج الطويل أساسات قويّة فيلزم مشروعك بناء ((وثيقة المشروع)) التي تُعد بمثابة أساسات لمشروعك.
  • التخطيط للمشروع “بالاستناد على وثيقة المشروع”.. تخطيط استراتيجي وتخطيط تنفيذي بطابع المرونة
  • تنفيذ المشروع بمنهجية “Lean Up Strategy” لتحقيق نموّ تصاعدي بأقل نسبة مخاطر – بمشيئة الله -.
  • مُراعاة التطوير الدائم للمشروع أثناء تنفيذه وفق منهجية (Plan-Do-Check-Act) 

  • عمل كُنترول وضبط على أداء المهام والموظفين للتأكد أن المشروع سيمضي كما هو مُقرر له.
  • تحقيق استقرار المشروع بعدما يصل لذروة نجاحه.

وأن يتم بناء مسار العمل Process Map بشكل احترافي من حيث:
– بناء الهدف Goal
– بناء الخدمات objectives
– بناء المهام Tasks

خواطر مُتفرّقة:
– الذين يعملون من خارج السعودية.. كيف لهم أن يفهموا أنظمة البلد وأسعار تجهيزات المشاريع فيها والموظفين…الخ!!

– اسأل المكتب الذي ترغب التعامل معه اسئلة عميقة لتكتشف هل لديه وعي وفهم بماهية المشاريع التجارية ام انه تطفل على هذا المجال وليس مختصا فيه.

– إن كان الشّخص الذي سيقوم بالدّراسة قد خاض سابقاً في مشاريع تجارية / أدار مشاريع تجارية فإن دراسته ستكون منطقيّة جدّاً وتُلامس الواقع وليست مجرّد تنظير منفصم عن الحقائق.

ونحن “المُستشار لتطوير الأعمال” نزعمُ أن لدينا وعياً كافياً بما ذكرناه في الأعلى ويُمكننا تقديم دراسة وخدمة مشروعك بشكل فريد.

وفي حال رغبتك بالاستفادة من خبراتنا الاحترافية فيُمكنك التواصل معنا بالاتّصال المُباشر: 0530003097

أو بإرسال وصف مشروعك “من وجهة نظرك” عبر الواتس أب: اضغط هنا لنُحلّل الفكرة ثم تتّصل بنا ليتم نقاش ما توصّلنا له ولنُقدّم لك استشارة أولى مجّانية.

وختاماً.. يا مسترخص اللحم عند المرق تندم.

.

.

.