محتوى الموضوع
كيفية تصدير الرخام
لمن دخل هذا المقال بحثا عن أفضل المختصين باستيراد الرخام من تركيا؛ فإن هؤلاء هم الأفضل من وجهة نظرنا:
الجهة الأولى👇
تواصل معهم مباشرة بالضغط هنا
تواصل معهم مباشرة بالضغط هنا
توفر دولة تركيا العديد من المصانع الكثيرة لصناعة وإنتاج الرخام والجرانيت من أجل تصديره، وقد استطاعت تركيا في الفترة الحالية إنتاج أجود أنواع الرخام والجرانيت ومعرفة كيفية تصدير الرخام من أجل الازدهار في هذا المجال، حيث استطاعت الدولة أن تكون من أكبر دول التصدير، والآن يوجد بها جميع أنواع المواد الخام، كما تعمل الدولة على توفير الإمكانيات وخفض أسعارها حتى يتم كثرة وسرعة الإنتاج والتصدير في هذا المجال، وإليكم بعض المعلومات الهامة المتعلقة بكيفية تصدير الرخام:
1- طرق تصدير الرخام:
يتم تصدير الرخام على حسب النوعية، فمثلا إذا كانت كتلة توضع داخل الكنتينر على شكلها الطبيعي وإذا كانت ألواح يوضع عدد من الألواح بين دعائم خشبية بحيث يتم تثبيت الألواح بشكل جيد يمنع سقوط الألواح ووضعها داخل الكنتينر، وإذا كانت بلاط توضع داخل صندوق خشبي حسب المقاس المطلوب ووضعها داخل الكنتينر. ويتم وضع الألواح في بنادل خشب والتربيع في صناديق خشب ويتم تصديرها بواسطه الكونتينر (شحن بحري أو بري).ومن الأفضل معرفة اسعار الرخام التركي في تركيا حتى يتم التصدير بشكل ينفع الدولة دون خسائر. وقد استطاعت تركيا الآن أن تعمل من أجل التصدير الآتي:
– تدعم تركيا سياسة التصدير عن طريق حزمة من البرامج والسياسات المالية والنقدية تشمل إعفاء ضريبي، واسترجاع الضريبة، صندوق لدعم الصادرات، صندوق موازنة الأسعار، وقد تم تعديل نظام العمل بهذه الصناديق لتتواءم مع مقررات المنظمات الدولية في هذا الشأن وعلى رأسها منظمة التجارة العالمية .
– ترتبط باتحاد جمركي مع الاتحاد الأوربي وتم تعديل الأحكام التي تنظم التجارة الخارجية لتتماشى مع الأحكام السارية مع دول الاتحاد.
– قامت بالتوقيع على مجموعة من الاتفاقيات لتحرير التجارة مع تركيا وعدد من التجمعات الإقليمية التي من شأنها أن تفتح سوقا واعدة أمام الصادرات التركية.
– دعم القطاع الخاص وكذلك مجتمعات رجال الأعمال. وأنه لابد من عمل مشروع الرخام الصناعي من أجل النهوض أكثر وزيادة الاستراد والتصدير للرخام والجرانيت.
وقد تم نجاح رسم الصادر على بلوكات الرخام في تحقيق توازن بين احتياجات الصناعة المحلية ومتطلبات التصدير، حيث ارتفعت صادرات الرخام المصنع من 651 ألف طن عام 2010، إلى نحو 836 ألف طن ثم إلى مليون و726 ألف طن في عامين، وهو ما يعني تضاعف حجم صادرات الرخام المصنع خلال عامين فقط. وذلك من خلال دراسة جدوى مصنع رخام طبيعي يوضح كافة المعلومات المتعلقة بالاستيراد ووالتصدير.
ونجد أن هذه الأرقام توضح أن معدل نمو صادرات بلوكات الرخام كان أقل من نسبة زيادة صادرات الرخام المصنع، وهو ما يؤكد أن ارباح تجارة الرخام قد تتزايد بشكل فعال، كما يؤكد أن رسم الصادر لم يمنع تصدير البلوكات، بما يؤذي صناعة المحاجر، ولكنه خفف من معدلات نموها، وهو ما يحقق صالح جميع الأطراف. وهذا يوضح أن مشروع مصنع رخام طبيعي لابد أن يسعى إليه أي شخص إذا فُضل التجارة بسبب نتائجه المربحة. كما نجد أيضا أن هذا التدرج في أرقام صادرات الكميات المصنعة يؤكد نجاح القرار أيضا في رفع القيمة المضافة لإحدى الخامات المصرية المهمة وهو ما تعكسه زيادة أسعار تصدير منتجات الرخام والجرانيت.
2- اجراءات تصدير الرخام:
شركات قطاع الرخام والجرانيت تحتاج إلى إجراءات في حالة تصدير الرخام، وإن أبرز المشكلات التي تواجه هذا القطاع هي عدم الالتزام القانوني بالأوراق الرسمية في تأسيس تلك الشركات والإجراءات السليمة لعمليات التصدير، مما أدى إلى توقف مصنع بديل الرخام الموجود في المنطقة، لذلك من الواجب أن تكون الشركة مستوفاة جميع الشروط لإمكانية التصدير يجب استخراج الأوراق الأتية:
– بطاقة تصديرية.
– سجل صناعي.
– سجل تكنولوجيا الرخام والمحاجر.
– سجل عضوية اتحاد الصناعات المصرية.
وقد تحتاج صناعة الرخام والجرانيت عند تصدير الرخام الصناعي أو الطبيعي إلى إعادة بعض المؤهلات من خلال عدة إجراءات أهمها:
1- دعم مصانع الرخام والجرانيت لعودة التصدير.
2- اقتصار التصدير على الشركات التي لديها سجل صناعي فقط.
3- أن تكون عملية التصدير عن طريق مجلس التصدير.
4- دعم المناطق الصناعية المشهورة.
5- الخدمات “مياه وصرف وطرق” وتوفير المعدات والورش المجهزة.
وقد يكون هناك بعض المعوقات في التصدير في مغاسل رخام طبيعي وصناعي، أي أن توقف صادرات الرخام والجرانيت جاء بسبب التعسف في إصدار الموافقات التصديرية من هيئة الثروة المعدنية، وأن هيئة الثروة المعدنية “تعطل إصدار موافقات تصديرية بدون سبب مقنع، ما سيترتب عليه التأثير على سمعة صادرات الرخام والجرانيت، ومن ثم تستفيد به دول أخرى مثل إيران، وذلك من خلال تراجع وجود الرخام والجرانيت في الأسواق الخارجية وأنه من الأفضل دراسة جدوى محجر رخام حتى يتم معرفة ما هي الإيجابيات والسلبيات للاستيراد والتصدير بين تركيا والدول المجاورة.
وقد تحسنت في الفترة الحالية إجراءات التصدير للرخام في تركيا، وتستعد ولاية ألازيغ شرقي تركيا، لتصدير “الرخام الكرزي” النادر في العالم، إلى 800 شركة في الولايات المتحدة، لاستخدامها في المنازل والفنادق الفخمة. وبعد الاطلاع على الإحصائيات وجد أن صادرات ألازيغ من الرخام الكرزي بلغت 25 ألف طن في التصدير. وأوضح بعض المسئولون في تصريح للأناضول أن الشركة بصدد تصدير هذا النوع من الرخام النادر إلى 800 شركة بعموم الولايات المتحدة خلال الفترة القادمة. ونجد أن تركيا سوف تصدر 30 ألف متر مربع من الرخام، وهذا الرقم في المرحلة المقبلة سيرتفع عاما بعد عام ويدفع تركيا للأمام. وكما يُوضح أن صادرات الشركة شكلت 30 بالمئة من إجمالي صادرات ألازيغ من الرخام التي بلغت 70 مليون دولار.
ويجب لفت النظر إلى أن ألازيغ تحتضن 7 بالمئة من احتياطي الرخام في تركيا، مبينا أن الرخام الكرزي الذي يعتبر من أجود الأنواع فهو رخام طبيعي يصدر إلى 60 بلدا في 4 قارات. وتصدر تركيا شهريا 65 ألف طن من “الرخام الكرزي” المستخرج من مناجم في قضاء “آلاجاقايا” الذي يتميز بوجود عروق ذات لون كرزي بداخله، إلى 60 دولة حول العالم، منها الهند، والإمارات، وقطر، والسودان، والمغرب، وليبيا، وفرنسا، وإسبانيا. وقد تسعى الآن جميع معارض الرخام في تركيا إلى تصنيعه بسبب جودته، والذي تم كثرة الطلب عليه فيما بعد.
ويزين “الرخام الكرزي” الكعبة المشرفة، والبيت الأبيض، وبرج خليفة، وفنادق فاخرة بجزيرة النخلة في دبي، ومحلات “فيكتوريا سيكريت” للملابس الداخلية على مستوى العالم، ومحلات بيت أزياء “دولتشي آند غابانا” في إفريقيا، إلى جانب أماكن مرموقة أخرى، وقد يتم تصنيع ذلك عن طريق مصنع رخام طبيعى ينتج كل ذلك بأجود الأنواع.
3- كيفية تسويق الرخام:
الرخام والجرانيت أصبحا من المنتجات التي يكثر عليها الطلب في الوقت الحالي، فالعديد من المقاولون ومكاتب التشطيب والديكور والأفراد العاديين من أصحاب المنازل حديثة البناء اتجهوا للاعتماد على الرخام والجرانيت في تغطية الواجهات والارضيات ومنها تصنع السلالم وكذلك تستخدم بشكل كبير وأساسي في المطابخ، وذلك يعني أن مشروع رخام وجرانيت والتجارة في هذا المجال تعد مربحة بشكل كبير وغير مكلفة على عكس الاعتقاد السائد. فيما يلي تفاصيل حول كيفية الدخول في هذا المجال وكيفية تسوقيه وطرق النجاح فيه وذكر نموذج عنه عن طريق مصنع رخام صناعي للبيع:
* فكرة المشروع:
تقوم الفكرة علي أساس انشاء محل صغير الحجم يتم فيه عرض عينات من أنواع الرخام والجرانيت على أن يتم التعامل مع مصانع استيراد الرخام بشكل مباشر، بمعنى أنه إذا جاء عميل إلى المحل واتفق على شراء كمية معينه فإنه يتم التواصل مع المصنع لإرسالها في أسرع وقت ومن ثم يتم تسليمها للعميل، وبالطبع السعر سيبيع به المصنع عن طريق الشخص كوكيل أو عميل دائم سيكون مختلف كثيرًا عن سعر البيع الذي ستبيع به للعملاء، ومن هنا تأتي ربحية المشروع.
يمكن الاكتفاء بمحل مساحته لا تتعدى العشرة أمتار مربعة وربما اقل، بشرط ان يكون هذا المحل في منطقة تشهد بعض أعمال البناء بحيث يتعامل مع الشخص أصحاب العمارات والمنازل والمسؤولين عن عمليات البناء والتشطيب في هذه المنطقة.
* تجهيزات المحل :-
من أقل المشاريع طلبًا للتجهيزات، فهذا المشروع لا يحتاج إلا لمكتب صغير الحجم وكرسيين وهاتف أرضي وهاتف محمول واستند خشبي متين لعرض عينات من الرخام والجرانيت الممكن توفيره عليها. طبعًا يمكن عمل تجهيز المحل ببعض الإضافات الأخرى الغير ضرورية لعمل المشروع ولكنها تساعد على راحة العامل بالمشروع مثل تركيب مكيف هواء وتليفزيون وغيرهما.
* كيفية توفير الرخام والجرانيت :-
تنتشر مصانع الرخام والجرانيت في المناطق الصناعية وبعضها يتواجد في المدن والمحافظات ولكن بعيدًا عن الحيز السكاني، ومن خلال الانترنت أو الاصدقاء والمعارف من العاملين في المجال يمكن الوصول إلى عناوين وأرقام العديد من تلك المصانع، وبكل تأكيد يمكن التواصل مع تلك المصانع لبحث فرص التعاون التجاري معهم ومعرفة أقرب المخازن القريبة من المشروع وغيرها من الأمور الهامة، وفي النهاية يمكن التعامل مع مصنع أو اكثر من الأفضل أن يكون مضمون بحيث يكون فيه (التوافر الدائم للمنتجات، سرعة التوصيل، صافي الربح الجيد) ويمكن استيراد الرخام للتسهيل أيضا.
* العمالة اللازمة للمشروع:
يمكن لصاحب المشروع أن يعمل بنفسه، يمكن افتتاح المحل في الوقت المبكر وفي يمكنه الاغلاق في المساء على حسب المكان الموجود بالمشروع، بمعنى إذا كانت المنطقة في مكان هادئ يمكن إغلاقه في التاسعة مثلا، حيث ينهي عمال التشطيبات عملهم ويذهب المسؤولين عن أعمال التشطيب إلى منازلهم وهذا ما يعني توقف حركة شراء الرخام والجرانيت، هذا وبالنسبة للمهام المطالب بها صاحب المشروع أو الأشخاص العاملين.
ويطلق عليه أيضا مسوقين رخام فإن مهامهم تتمثل في استقبال مكالمات العملاء والرد على استفساراتهم وكذلك استقبال العملاء ذاتهم ومعرفة متطلباتهم وتوفيرها لهم في حالة توافرها، وكذلك هو مطالب بالتواصل الدائم مع المصنع أو المصانع التي يتعامل معها لمعرفة المنتجات المتوفرة ومواعيد توافر المنتجات التي يطلبها بعض العملاء، وبكل تأكيد هو مطالب بإجراء الحسابات عن طريق تقيد ما يحصل عليه من أموال وما ينفقه من مصاريف في دفتر أو على الحاسب الالي ليتمكن من حساب أرباح المشروع بشكل دقيق.
* التسويق والمبيعات:-
– من الضروري دراسة جدوي معرض رخام واختيار مكان في منطقة تشهد بعض اعمال البناء والتعمير.
– تعليق لافتة على واجهة المحل لتوضيح أنه محل تجاري متخصص في بيع الرخام والجرانيت.
– يمكن تعليق لافتات خشبية على أعمدة الإنارة في مناطق متفرقة من المدينة كدعاية للمشروع.
– يمكن لصق الدعاية على مداخل العمارات والمنازل التي لا زالت في مراحل التشطيب.
– من خلال بناء علاقات جيدة مع العاملين في المجال من مقاولين وأصحاب مكاتب تشطيب وملاك منازل.
– وبالطبع يجب الحرص على التعامل الجيد مع العملاء وتوفير طلبياتهم من الرخام والجرانيت في أسرع وقت لتصدير سمعة جيدة عن المحل وتكرار التعامل مع.
– يمكنك الاطلاع على بعض الافكار التسويقية المجانية عن طريق الانترنت.
– أيضًا يمكن الاطلاع على بعض الأساليب التسويقية المبتكرة التي تساعد على نجاح المشروع.
* عوامل نجاح مشروع تجارة الرخام والجرانيت :-
– اختيار محل في منطقة مناسبة.
– التعامل مع المصانع التي تضمن لك سرعة التوريد وصافي الربح الجيد.
– أن يعمل صاحب المشروع بنفسه، فهذا أوفر وأضمن وأفضل للمشروع.
– الاهتمام بعنصر التسويق لجذب المزيد من العملاء لشراء الرخام والجرانيت. ومعرفة اسعار ماكينة قص الرخام حتى يتضح معرفة جميع المعلومات من أجل نجاح المشروع بصورة كاملة
– الحرص على تطوير المشروع من خلال التسويق بفاعلية أكثر وربما افتتاح فرع أخر.
4- شركات تصدير الرخام:
تتعدد شركات تصدر الرخام والجرانيت، فى تركيا، ولكن بصفة عامة إذا أردت امتلاك شركة لتصدير الرخام فى تركيا فعليك أن تتبع هذا النهج مع شركتك بأن
* أن الشركة تختار بعناية من الرخام والجرانيت من أفضل المحاجر، حيث يتم تصنيع المنتجات في المصانع باستخدام أحدث وأعلى تكنولوجيا بأرخص الأسعار والعروض مقارنة بجودة المنتج ورقيها.
حتى تكتسب الشركة مع الرخام والجرانيت لمدة عقود طويلة خبرة وصدق وثقة بالنفس مكنتها من كسب ثقة الكثير من الشركات العالمية بجميع أنحاء العالم حيث تتعامل مع منتجات الشركة وفقا لأعلى مستوى من الخبرة و الاحترام كما هو متوقع من عملاء الشركة. في هذه الشركة يعتبر العملاء هم الشركاء الرئيسيين ويهدفون دائما إلى توسيع دائرة الشركة في جميع أنحاء العالم لخلق شراكات استراتيجية مدى الحياة. رضا العملاء هو الهدف الرئيسي في هذه الشركة، ويتم تقديم للعملاء الكرام تجربة فريدة واستثنائية لخدمة العملاء تتكون من منتجات ذات جودة عالية وفريدة، أسعار تنافسية، والتسليم في الميعاد. ويعتبر الرخام والجرانيت التركي من أنبل و أرقي مواد البناء.
وقد استخدم الأتراك مجموعة متنوعة من المواد في بناء المباني والآثار بما في ذلك كميات كبيرة من الرخام والجرانيت حيث يفضلون الجرانيت الأسود والرمادي والأحمر. ونجد أن هناك آثار مصنوعة من الرخام و الجرانيت مرغوبة ومطلوبة ويسعي جميع التحف و المتاحف لجمعها لأنها ثمينة، عمرها طويل، أصلية وجميلة ونادرة.
ويمكننا أن نقول أن كلمة الجرانيت تأتي من كلمة الحبوب اللاتينية، إشارة إلى مثل هذه الحبيبات هيكل خشن .الجرانيت صخرة holocrystalline من الصخور البركانية ذات الألوان الفاتحة مع حبيبات كبيرة بما يكفي لتكون مرئية بالعين المجردة حيث تتشكل من بلورة بطيئة من المواد المنصهرة تحت سطح الأرض . ويتكون الجرانيت أساسا من الفلسبار quartzand مع كميات ضئيلة من الميكا، الامفيولات والمعادن الأخرى .
ويجب أن تكون رسالة الشركة: تقول أنهم شركة رخام وجرانيت تركية وهدفها هو تمكين الأفراد والشركات للحصول علي أفضل وأرقي تشطيب نهائي للمساحات الخاصة الداخلية والخارجية. وتقوم بتقديم منتجات وخدمات مصممة خصيصا لتلبية احتياجات ومتطلبات عملائها الكرام وتعد بتقديم تجربة استثنائية لخدمة العملاء.
* كما أن هناك شركات تمتلك مرسال للشحن الدولي لكافة المقومات التي جعلتها من رائدي شركات الشحن في تركيا، وتستطيع التخليص الجمركي فهي تكون للاستيراد والتصدير والتخليص الجمركي، ونشاط الشركة يتمثل في الشحن البرى والشحن البحري والشحن الجوي والتخليص الجمركي والاستيراد والتصدير. وهناك شركات تعتبر من أكبر شركات الشحن في تركيا والاستيراد والتصدير حيث تمتلك الشركات كافة المقومات التي تجعلها من إحدى الشركات الرائدة في هذا المجال، وتكون بأقل الأسعار، حيث يوجد منها شركة شحن بري، شركة شحن جوي، شركة مرسال للشحن البري والبحري والتخليص الجمركي والاستيراد والتصدير.
* وهناك شركات أيضا تقدم للعملاء أفضل أنواع الرخام في تركيا، كما يمكنهم تصدير المنتجات إلى جميع أنحاء العال، حيث يوجد لديهم أفضل نوعية من الرخام والجرانيت والحجر الطبيعي، وهذه الشركات قد يتم تأسيسها بمرور أكثر من 30 عاما من الخبرة الجماعية في صناعة الرخام والجرانيت والحجر الطبيعي.
هذ الشركات تعتبر هي المورد الرئيسي للعديد من المشاريع التجارية والسكنية الوطنية، ويكون لديهم سمعة موثوق بها لاستيراد وتصدير وتوزيع أحجار ذات جودة عالية. لهذه الشركات ماكينات متخصصة في قطع الأحجام المختلفة للمشاريع بناء على طلب المهندسين والمعماريين والمصممين. وقد تعتبر هذه الشركات هي الأفضل في الأسعار في جميع منتجاتها ودائما في المنافسة، وقد تمنح الشركات الاختيار من طبيعتها الغنية بأكثر من 30 نوعا من الرخام والجرانيت والحجر الطبيعي والمواد المركبة ذات مستويات الجودة الخاصة.
قد يكون لهذ الشركات القدرة على تلبية جميع رغبات العملاء في أشكال مختلفة للرخام والجرانيت مثل (كتل، ألواح، البلاط، الدرج وقطع بمقاسات مختلفة) وفقا للمواصفات الدولية مع مختلف التشطيبات مثل (مصقول، وش جبل، ملمع، نصف لمعة، محروق، مطروق، مزخرف، بشرد. وأيضا معرفة طريقة عمل الرخام الصناعي للمطابخ بسبب الإقبال عليها وغيرها من جميع أنواع التشطيبات). هذه الشركات تقدم أفضل الخدمات التي تستحقها، من خلال فريق مؤهل من المهنيين ذوي الخبرة الطويلة في تصدير الحجر إلى مختلف البلدان في جميع أنحاء العالم. وتقوم الشركات للعملاء بإجراءات الخدمات اللوجستية على نحو سلس، خدمة ممتازة ومرنة والطريقة الوحيدة لمعرفة الفرق بينها وبين غيرها.
5- شروط تصدير الرخام:
قد بحثت سبل تنمية العلاقات التجارية الصناعية والسعي إلى قصر عملية تصدير واستيراد الجرانيت والرخام على مصانع تصدير الرخام التركية والدول الأخرى.
وقد أتى بعد ذلك على خلفية صدور قرار من وزارة الصناعة التركية بوقف استيراد الرخام والجرانيت المصنع من دول العالم وذلك لحماية صناعة الرخام التركية لفترة من الوقت. وقد تم استعراض الآثار المترتبة على قرار وقف استيراد تركيا للرخام والجرانيت المصنع من دول العالم قوالب الرخام الصناعي وتأثيره على حجم التبادل التجاري وحجم الصادرات دول العالم إلى تركيا.
وقد تم الاتفاق بعد ذلك على توقيع شروط تصدير الرخام وبروتوكول تعاون مشترك ومعرفة اسعار الرخام الصناعي بين أصحاب مصانع الرخام والجرانيت التركية ودول العالم والذي يهدف إلى تذليل عقبات التبادل التجاري وتنشيط الصادرات التركية والدول الأخرى. لافتا إلى أنه تم استعراض المسودة النهائية للشروط والبروتوكول وقد تم توقيعه بالفعل بدون أي قيود، كما إنه تم الاهتمام بمعرفة خلطة الرخام الصناعي حتى يتم ضمان جودة المنتج.
وأن النقابة التركية قد تسعى لحل أي عقبات تواجه تجارة مواد البناء بين تركيا والبلاد الأخرى وفى مقدمتها قرار وزير الصناعة التركي بوقف استيراد الرخام والجرانيت للمصانع لفترة من الوقت، وأنه تم الاتفاق بين الجانب التركي والدول الأخرى على السعي لتذليل كافة العقبات التي تواجه التجارة والتصدير والاستيراد وتلافى تأثير القرار بالسلب على العلاقة التجارية الصناعية بين تركيا والبلاد الأخرى من خلال توقيع شروط وبروتوكول تعاون مشترك.
وأنه قد تم الاتفاق على الشروط والتعاون بين القطاع الخاص بين تركيا والدول الأخرى لزيادة حجم التبادل التجاري الصناعي بين بين البلاد وبعضها، وذلك من أجل الحفاظ على حجم الصادرات والمساعدة لتنشيط الحركة التجارية الصناعية. بالإضافة إلى فتح أسواقًا جديدة في أفريقيا من أجل المساعدة بين البلاد من خلال العمل سوياً على تفعيل المبادرة والمشاركة في إعادة أعمار الدولة وما يجاورها, وتهيئة المناخ لإزالة أي معوقات قد تنشأ في إطار التبادل التجاري الصناعي بين الطرفين.
ويجب معرفة أن البروتوكول يلزم كل دولة بتطبيق الشروط والمتطلبات الاستيرادية والتصديرية والنقدية بين الدول وبعضها، وسعى الجانب التركي إلى قصر عملية التصدير أو استيراد الجرانيت على المصانع كلها. وقد تم الموافقة بعد ذلك على تشكيل لجنة مشتركة تضم ممثلي غرفة مواد البناء ونقابة أصحاب مصانع الرخام والجرانيت التركية للاجتماع بصفة دورية والعمل على تسوية أي نزاعات أو معوقات قد تنشأ بين البلاد المجاورة، واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتحقيق أهداف البروتوكول وشروط التصدير.
ونستخلص مما سبق أن تركيا أصبح يوجد فيها مناطق متطورة لصناعة الرخام، استمراراً للجهود المبذولة لتعظيم الاستفادة من الثروات الطبيعية التي تمتلكها الدولة، وكذلك للنهوض بالصناعات الوطنية، والمساهمة من ناحيةٍ أخرى في توفير فرص عمل جديدة للشباب، واكتساب الخبرات وتوطين التكنولوجيا الحديثة لتصنيع الرخام والجرانيت، وأيضا لوضع اسم تركيا على الخريطة العالمية لصناعة الرخام، فضلاً عن الوفاء باحتياجات السوق الداخلي وتصدير الفائض إلى الخارج لتوفير العملة الصعبة.